فلسطين ما بين صاحب الأرض و المحتل
ان عملية طوفان الاقصي التي نفذها أعضاء من حماس بمعدات. رمزيه .والتي نتج عنها اعداد قليله من الاسري … كادت ان تفكك اسرائيل وحيث تم معدلات الهجره العكسية الي ٢١٧% ..إحصائيات رسمية : ٨٢.٧ الف شخص هاجر خارج إسرائيل في ٢٠٢٤ .بل و ان الهجرة العكسية بعد ٧ اكتوبر تخطت موجات الهجرة في انتصارنا في حرب ١٩٧٣..
بينما انتقام إسرائيل كان الاعتداء الوحشي بجميع الأسلحة المتطورة و المتنوعه سواء قوات جوية او ارضيه او مدفعية او مدرعات علي شعب اعزل بل و كان اغلب الشهداء و المصابين من السيدات و الاطفال …
تعدي الشهداء أرقام خياليه و المصابين تعدي عددهم اضعاف اضعاف …
ورغم ذلك لم توجد فكرة للهجرة عن أرضهم و وطنهم فلسطين الغاليه دائما علي اصحاب الارض…
وظهر ذلك في طوابير العوده الان والتي تمثل آلاف آلاف الفلسطينين بل الشعب الفلسطيني الاعزل كله الذي تمسك بتواجده بالوطن .
وهنا ظهر للعالم اجمع الفرق بين محتل الارض الذي لاذ بالفرار من الارض عندما فقط شعر بازمه. وبين شعب كل ما يملكه حب و انتماء لوطنه .
اخيرا لابد ان نقول
تحيا الشعب الفلسطيني أصحاب الوطن…
تحيا شعب الجبارين الفلسطينين أصحاب الوطن الغالي وستبقي فلسطين حرة ابيه رغم انف أعداء الوطن و الدين .
ولابد ان نشهد هنا بموقف جمهوريه مصر العربية بقيادة الزعيم المخلص عبد الفتاح السيسي وسياساتها الوطنيه والتي ادت الي وقف إطلاق النار و عوده الشعب الفلسطيني الي أرضه
ودائما لابد من الاعتراف بحل الدولتين لتعود فلسطين الي شعبها الوطني ..
تحيا مصر و تحيا فلسطين
التوقيع / أعضاء الحزب الجمهوري المصري
عنهم@
لواء محمد عبد العظيم عبد الرحمن
رئيس و مؤسس الحزب الجمهوري المصري تحت التاسيس