في عالم لا يعترف بالضعفاء، لا بد من مشروع سياسي واقتصادي يعيد لسورية حضورها، ويفتح أمامها آفاق التعاون والشراكة على أسس الاحترام والمصالح المتبادلة..
نعمل على ترسيخ قوة شعبية واعية، وبناء علاقات دولية متوازنة، تعزز استقلالية القرار الوطني وتضع سورية في موقعها الطبيعي بين الأمم..
رؤيتنا تنطلق من الإيمان بأن التغيير لا يُنتظر، بل يُصنع، وأن الدولة القوية تبنى بالإرادة والعقل والانفتاح..
خلال الأيام القليلة المقبلة سنخطوا أولى خطواتنا، وسنكشف تباعًا عن تفاصيل مشروعنا، ليكون لكل سوري دور في رسم ملامح الغد.
أحمد فتوح..
الأمين العام لحزب الأفُق..
السبت 8_2_2025 مـ..
9_شعبان_1446 هـ..
#حزب_الأفق..
#أصالة_فِكْر_قوة..
بهذا يُـصْنع السـلام..
